نبذة عنَّا
نبذة عنَّا
التميز الرائد منذ عام 1989
في عام 1989 المفعم بالحياة، برزت مدرسة الخليج لتعليم القيادة كرائدة في مجال تعليم القيادة. مع التزام عميق بتعزيز السلامة على الطرق واستخدام السائقين المهرة، تأسس أول مكتب للمدرسة على الطريق الدائري الرابع الصاخب في منطقة المطار القديم. وقد شكل ذلك بداية رحلة مخصصة لتمكين الأفراد من المعرفة والمهارات اللازمة للتنقل على الطرق بمسؤولية.
على مدى السنوات الـ 34 الأولى من عملها، شهدت مدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات نموًا ملحوظًا يمكن قياسه ليس فقط بالأرقام ولكن في التأثير العميق الذي أحدثته على الوعي بالسلامة على الطرق. خلال هذه الفترة، توسعت المدرسة على قدم وساق، مما عزز مكانتها كمؤسسة ذات سمعة طيبة للتدريب الشامل للسائقين.
أسطول حديث من السيارات وفريق من الخبراء:
تستثمر مدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات في المركبات الحديثة وفريق مدرب مؤهل تأهيلاً عالياً، مما يضمن تدريبًا من الدرجة الأولى يعطي الأولوية للسلامة والقيادة المسؤولة.
التركيز على التاريخ
34 عامًا من التميز والتاريخ عندما يتعلق الأمر بتشغيل وتعليم فن القيادة الآمنة
المهنيون في العمل
من الأمور الأساسية لنجاح مدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات هو فريقها الهائل من الخبراء. يجسد معلمو المدرسة المؤهلون والكفؤ والمهنيون قيمها الأساسية.
تاريخ مدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات
وقد شكل ذلك بداية رحلة مخصصة لتمكين الأفراد من المعرفة والمهارات اللازمة للتنقل على الطرق بمسؤولية.
في عام 1989، بدأت مدرسة الخليج لتعليم القيادة رحلتها في تعليم السائقين، مع التركيز على السلامة على الطرق والقيادة الماهرة. تم افتتاح أول مكتب للمدرسة على الطريق الدائري الرابع في منطقة المطار القديم، مما يمثل بداية مهمتها لتمكين الأفراد من مهارات القيادة المسؤولة على الطرق.
بعد أربع سنوات فقط من إنشائها، في عام 1992، كانت مدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات علامة فارقة أخرى من خلال توسيع نطاق وصولها إلى مسيعيد. أظهر الاختيار الاستراتيجي للمدينة الصناعية - منطقة معسكر العمال لفرعها نهج المدرسة الدقيق للتوسع. سمحت هذه الخطوة لمدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات بتلبية احتياجات جمهور أوسع مع الحفاظ على التزامها بإمكانية الوصول والراحة.
امتد إرث مدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات من الابتكار إلى ما هو أبعد من توسعها المادي. حققت المدرسة إنجازًا رائدًا من خلال أن تصبح أول مدرسة لتعليم القيادة تقدم مدربة نسائية لفريق عملها. لم تحطم هذه الخطوة الرائدة الحواجز بين الجنسين فحسب، بل تتماشى أيضًا مع روح المدرسة المتمثلة في توفير بيئة تعليمية متنوعة وشاملة وداعمة للجميع.
كدليل على التزامها الثابت بالتميز، حصلت مدرسة الخليج للقيادة على شهادة الأيزو لمعايير القيادة العالمية. أكدت هذه الشهادة على التزام المدرسة بالمعايير الدولية الصارمة في تعليم السائقين. كان هذا الإنجاز بمثابة علامة تميز، مما سلط الضوء على تفاني مدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات في الارتقاء بتعليم قيادة السيارات إلى المعايير العالمية.
Google Reviews
تعرف على ما يقوله طلابنا عن مدرستنا!
عصري وفعال
تطبيق نظرية فريدة من نوعها
مرحبًا بكم في فصول تطبيق نظرية مدرسة القيادة، المصممة بدقة لاتباع القواعد المثبتة في كتيب إرشادات المرور من وزارة الداخلية الموقرة. تعكس دروسنا النظرية عبر الإنترنت نفس النهج المنظم والشامل الذي تم الاعتماد عليه لسنوات لتثقيف السائقين الطموحين حول قواعد الطرق وأنظمة المرور.
لماذا تختار مدرسة الخليج لتعليم قيادة السيارات
في مدرستنا للتدريب على القيادة، نلتزم بسلامتك ونجاحك، مدفوعين بأفضل الممارسات في هذا المجال.
- الموقع المثالي
- مدربون ذوو خبرة
- تقنية حديثة
- سجل حافل بالإنجازات